وكأن الله يعرف خلقه , اطفال خلقهم الله لكي يصنعو الارادة , من هم ؟ تجول ياسيدي في هذه المدينة , ستري ما لا تصدق , عيون تبكي , جفون لا تنام ,نظرات للاطفال هنا وهناك وكانعيونهم ترسم الوان طيف بكامل الوانه ,باحساس لا يمكن لاى انسان ان يشعر به كما يشعرون هم فعلاً اطفال غزة, هم فعلا الذى اشعر من خلالهم بجمال المستقبل المشرق الذى اراه باعينهم حتى وان كانت فى معظم الاحيان حزناً ولكن المستقبل يحفهم من بين جناحيه.