طالب اندونيسي مغترب جلس يستذكر دروسه في هدوء تام تحت اشعة الشمس الذهبية الساقطة من احدي النوافذ العلوية للجامع الازهر الشريف في مصر القديمة.و نور الشمس هنا يمثل الأمل المصاحب للانسان الطموح في كل مكان مهما كانت ظلمته.فهذا الامل هو المصباح الذي ينير للانسان طريقه في اصعب الظروف.و كأنما نور الشمس قد تم تسخيره و تذليله لهذا الطالب لكي يساعده علي دراسته و تحقيق حلمه و امله المنشود.